- عَالَمُ المُزْهَا .
فَتَاة ذَابَ قَلْبهَا
بحُبّ سَيّدة الأكَوان
فَنَذَرت عُمَرهَا الربِيعِيّ لِسَيّدتهَ عَلّهَا تَصِلّ
إلىٰ العِشّق الفَاطِمِي ، وُحَتَىٰ كُلّ حَياةٍ قد
تَنْمُو بِدَاخِلهَا قد نَذَرْتهَا لِمَولاتهَا بٍأمِلٍّ إن تَنال قُربهَا
@MA_313Hbot