بَينَ رِيَاضِ الدِّيِنِ والطِّبِّ وَقَعْتُ ??
لستُ مُفتية ولا داعِية ولا شيخَة !
أنا محضُ فتاةٍ في بداية طريقها لطلبِ العلم، تسعَى جاهدَة لمُزاحمة صفُوف الصّالحين لأنفسهم، المُصلحين لغيرهم، ولو كانتْ آخرهم !
راجيةً من اللهِ أن يكُون لها أثرٌ طيّب "فإنّما الإنسان أثَر"، نافعةٌ ولو بالقليلِ أينما حل