ثائر شامي
لقَد تأمّلتُ منابِر الطّاعِنينَ بِالرجَالِ العَامِلينَ فِي "المُحرر" فوجدتُهم بينَ قاعِدٍ ومخذّل وجاهِل، وأيقنتُ أنَّ طعنهِم وِسامُ فخرٍ لرجَالِنا الأخفِياء!
لقَد تأمّلتُ منابِر الطّاعِنينَ بِالرجَالِ العَامِلينَ فِي "المُحرر" فوجدتُهم بينَ قاعِدٍ ومخذّل وجاهِل، وأيقنتُ أنَّ طعنهِم وِسامُ فخرٍ لرجَالِنا الأخفِياء!