القارئ عبد الرحمن مسعد

"ما وَجدتُ مُسَكِّنًا لِآلامي كالقُرآن ..?

‏"قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَك يا مُوسَى"
‏اللهم شيئاً كهذا ‏لأمنياتنا، لانتظارنا، للهفتنا ‏لما غاب عن الناس وعلمته أنتَ??

- القناة غير رسمية -

Similar telegram channels