ديستوبيا-Dystopia

هُنا مقبرةٌ لا يتسربُ إليها ظلٌ لِنور، و أصابعٌ تجيدُ عزفَ الأنين مِن على بُعد نبضة!، هُنا البردُ يبكي والسَّواد يختنق.
فإيَّاك وأن تُعتِّب أبواب عُتمتِنا قبل أن تُفقد - ذاتَ ليلةٍ - بين خيبات الذكريات..
" و تموت! "

تواصل

@Faabd98

Similar telegram channels