حِكايةُ جِدار - صوتُ الأسرى 𓂆
يُقال؛ للجُدران آذان ..
ولكن هذه القِطَعُ الاسمنتية هنا مُختلفة، فلِكل منها أُذنٌ تسمَع، ولِسانٌ يَروي قصّة من عاشوا قسرًا خلفَها نصفَ أعمارهم وربّما أكثر.
ونحنُ هُنا لنكون صوتًا مسموعًا لكل حُرٍ خلف هذه الجدران!
يُقال؛ للجُدران آذان ..
ولكن هذه القِطَعُ الاسمنتية هنا مُختلفة، فلِكل منها أُذنٌ تسمَع، ولِسانٌ يَروي قصّة من عاشوا قسرًا خلفَها نصفَ أعمارهم وربّما أكثر.
ونحنُ هُنا لنكون صوتًا مسموعًا لكل حُرٍ خلف هذه الجدران!