مَاذَا لو عَاد مُعتذِرًا؟

- سَيَكون مجِيئَهُ يُوسفيًا وَ فرحَتي يَعقُوبيَّه، سَيصبُو القلب صُبوًا زُليخيًّا فأَحتَضِن ذلكَ الجُزء المبتُورِ من جسَدي فَاعُودُ كالبَدرِ في مُنتصفِ شوالِ مُكتَملًا 🤍🌸

Similar telegram channels